في مباراة فاصلة المترفي وحنان تركي يتعادلان 3-1
راضي المترفي
اعترف ا ن حنان تركي قبل اطلاق صافرة حكم هذا اللقاء وجرها الى منطقة الاسئلة والاجوبة كانت على رأي المصريين ( حته ) مني انتمي لها وتنتمي لي اغرقها بعطفي فتغمرني بحنانها كيف لا وهي تلميذتي وزميلتي وصديقتي وتشاركني العمل في مكان واحد تعرف انوائي الجوية واوقات تعرضها للمنخفضات او المرتفعات الوافدة من شرق المتوسط او عالم بلا خرائط واعرف تضاريس تفكيرها عن دراية تامة وطوبغرافيا همومها الصحفية ومسارات اشتغالها كما يعرف الأستاذ سعدي عبد الكريم مناطق اشتغاله الابداعية لكن الحوارات مثل المعارك لاتخضع لقانون العواطف و( ياغالب يامغلوب) ولايوجد على وجه الارض من يقبل ان يكون مغلوبا مع اخر مهما كانت درجة قربه او يسمح ان يقال عنه غشيم او مغفل - حتى اذا هو خسر نفسه واعطى غلبا لغيره – المهم حزمت اوراقي واكملت عدتي وشحنت معنوياتي وتذكرت كل ثارات المغدورين من ابناء جنسي الرجال وحاولت اخذ الثار من النساء ممثلات ببنت جنسهن حنان التي كانت ضمن الفريق الذي انا - الكابتن - فيه قبل لحظات من الواقعة التي تخيلتها حامية الوطيس بين الرجل والمرأة .. سرحت بخيالي وتصورت انها مباراة حقيقية تجري في ملعب الشعب وجمهور غفير على مدرجاته وجلست مشجعات حنان من النساء تتقدمهن الهام زكي خابط وفاطمة العراقية وزينب الخفاجي والتشكيلية ايمان الوائلي ود هناء القاضي والقاصة شاديه حامد والاديبة سمرقند وثائرة شمعون وسوسن النجار وقوارير اخريات وربما تنضم لهن زينب بابان ود ميسون الموسوي وفليحة حسن وياسمين الخيام وايناس البدران واخريات ويصرخن باعلى اصواتهن تشجيعا لها هاتفات ( مسكين الرجل واش ورطه اويانه ) و ( هيه هيه خل يرفع الرايه ) وغيرها من الاهازيج في حين يتكوم خلف المرمى البعيد في ( خانه ام الربع ) انصاري من ذوي التيجان البيضاء ومن جلبت لهم المرأة السكري وضغط الدم والتغرب وغيره من الالام اضافة لبياض الشعر مبكرا كالاستاذ سعدي الحجي ورأس الفتنه حمندلي وجبار عوده وخزعل المفرجي وغيرهم وهم مهما كثروا فأنهم قليل امام انصار المرأة او المتضامنين معها .. اما من قلوبهم معي وسيوفهم علي فيقودهم الشاعر الكبير يحي السماوي ويعاونه فاروق طوزو وسامي العامري والسيد الطالقاني وفلاح النور وجواد الحطاب وعامر رمزي وسعدي عبد الكريم وعلي الخباز والسيد الجابري وحليم السماوي وعبد الكريم ياسر وصباح رحيمه ودكتور نجاح وكل المدعين على حسابي انهم انصار المرأة .. المهم مبروك على المرأة انصارها ولنواصل وصف المباراة التي لم تقع بعد .. اعزائي المشاهدين يتوزع على جهتي الملعب شباب الادباء والكتاب والصحفيين مدعين انهم يشجعون اللعبة الحلوة لكن بالحقيقة هم يتمنون خسارتنا نحن ( ذوي التيجان البيضاء ) وبالامس قالها لي القاص الشاب زمن عبد زيد وبالفم المليان طالبا افراغ الساحة منا ليحلو لهم الملعب لكن – دبعدهم – وسنلعب بأسم منتخب الرجال ونفوز ... اعزائي مشاهدي تلفزيون النور يحتل فريق الرجال الملعب من جهة الباب الشرقي في حين تتبختر حنان ممثلة فريق النساء من جهة زيونه على فكرة كان رأي القائمين على المبارة الاتيان بحكم سوداني لكن احداث دار فور ومحاكمة البشير اخافت القائمين على المباراة من زعل الامم المتحدة ومحكمة لاهاي ( وبعدين مارهمت وخلوها الك ياطويل الذراع ) يصفر الحكم ويتقدم راضي المترفي ويقوم بتسديدة قوية على مرمى المرأة تتصدى لها حنان تركي:
· انت امرأة لعوب .؟
· من لايلعب لايعرف حلاوة الفوز ولامرارة الخسارة .
· انتي تكرهين الرجال ؟
· في الماضي خدع امي حواء رجل واخرجها من الجنة .
· اعتقد هي التي خدعت جدي ؟
· هذا اعتراف بأن القيادة للمرأة .
· بأسلحة الاغراء ؟
· المهم تحديد من يقود ومن يتبع .
· لنهدأ اللعب بعد ممارسة جس النبض ونقول : المرأة قارورة لمن عطرها ؟ .
· لناكر الجميل الرجل .
· كيف ؟.
· ألم تكن المرأة اما واختا وزوجة وحبيبة وبنتا وهي في جميع هذه الادوار مانحة للحب .. للحنان .. للامان .. وفي كل الاحوال يتعامل الرجل بفوقية ويمارس سلطة الديكتاتور بأسم الاب .. الاخ .. الحبيب .. الزوج .. الاخ واولها الابن الذي ما ان يشب عن الطوق حتى يجحد الجميل ويتنكر لسهر الليالي والمعاناة والام الوضع والسهر جنب مهده ومع كل هذا الجحود لاتقابل المرأة الرجل الا بعطر القوارير .
· لا الدليل واضح مادمت وضعت الرجل في خانة الديكتاتور فقط ولايعرف غير السلطة .
· ما اختلف عن ذلك هم القلة .
· حمدا لله بين الرجال قلة تعترف بفضلهم امثال حضرتك .
· بسبب عدم وجود اطلاق او تعميم .
· قد يوجد الاطلاق والتعميم بين جنس النساء في التنكر لكل ماقام به الرجل او ضحى به لاجل عيون امرأة سواءا كانت هذه العيون سوداء او ملونة .
· هذا تجني على النساء وقد انسحب .
· ينهي الحكم المباراة ويحسب نصرا تاريخيا للرجال .
· الا ترى انكم معاشر الرجال تسعرون الحروب وتدمرون كل الاشياء الجميلة من اجل تحقيق انتصارات موهومة فتحرقون الاخضر واليابس لتتبختروا على اطلالها كطواويس والامثلة يمتليء بها التاريخ .
· الا توجد حروب سعرتها النساء او قامت بسببهن .؟ .
· حروب النساء ناعمة حتى وان ادت الى تدمير الكون .
· حياة النساء من غير رجال كيف تكون ؟
· مملكة رائعة لكن من دون حياة .
· والحياة مع الرجل .؟
· مملكة رائعة من الجحيم .
· هل هناك حل وسط ؟
· نعم يجب تقليم اظافركم وقص اجنحتكم كل يوم ( حتى ماتسوون وكاحه ).
· احجروا علينا او ارمونا في قعر السجون ولنا بالنبي يوسف –ع- قدوة حسنة ؟ .
· اتعبنا النظام السابق وزيارات السجون والمواجهة وجلب السكائر والاحتياجات الاخرى لكم وانتظار اطلاق سراحكم او اعدامكم .
· ايهما افضل للمرأة .. عازبة .. متزوجة .. مطلقة .. ارملة .. مسترجله .؟.
· لااقولها لكي لاترمي نفسك من الطابق الثالث .
· يقال انك محاورة جيدة .
· خلف كل محاورة صحفي عتيق مغرض .
· وكيف تعدين اسئلتك ؟
· استلمها ضمن الحصة التموينية .
· من وزارة التجارة ؟
· لا من خلف الكواليس .
· وكيف يجيب عليها من تحاورينهم ؟
· وهم نيام غائبين .
· الا ترين ان صراحتك هذه ضارة بك ؟
· اختلطت الخنادق والاوراق وقد نعود للمربع الاول في كل الاحوال .
· لدي بعض الاسئلة التي قد تبدو مزعجة ؟.
· هاتها فقط اختلط الحابل بالنابل .
· عمرك ؟
· احسبه ممتدا على مسارات الدموع والانتظارات وخيانات الرجل وديكتاتوريته .
· هواياتك ؟
· شراء الطماطة والبصل وما يملي معدة ( سي السيد ) بعد العودة من الدوام في الخامسة عصرا .
· طفولتك ؟
· خادمة في بيت الوالد .
· شبابك ؟
· جارية في بيت ( سي السيد ) .
· باقي العمر ؟
· عائمة على ارصفة الطلاق او الترمل او التشتت بين بيوت الابناء او عالة على الاخرين .
· وفي النهاية ؟
· من يرد على تعليقات القراء ؟
· لنتفق .
· كيف ؟
· انا لاارد على النساء مهما كان السبب ولاترد انت على الرجال .
· انا موافق .
· انا موافقة .
· موعدنا مباراة قادمة ؟.
· ربما اعلن اعتزالي مبكرا ؟
· اذن اخذ معك صورة تذكارية .
· حتما سيتذكر المقيم الراحل .
ملاحظة : اتفقنا انا والمبدعة حنان ان ارد انا على تعليقات القوارير وترد هي على تعليقات النحارير . وسنلتزم تماما بأتفاقنا
راضي المترفي
اعترف ا ن حنان تركي قبل اطلاق صافرة حكم هذا اللقاء وجرها الى منطقة الاسئلة والاجوبة كانت على رأي المصريين ( حته ) مني انتمي لها وتنتمي لي اغرقها بعطفي فتغمرني بحنانها كيف لا وهي تلميذتي وزميلتي وصديقتي وتشاركني العمل في مكان واحد تعرف انوائي الجوية واوقات تعرضها للمنخفضات او المرتفعات الوافدة من شرق المتوسط او عالم بلا خرائط واعرف تضاريس تفكيرها عن دراية تامة وطوبغرافيا همومها الصحفية ومسارات اشتغالها كما يعرف الأستاذ سعدي عبد الكريم مناطق اشتغاله الابداعية لكن الحوارات مثل المعارك لاتخضع لقانون العواطف و( ياغالب يامغلوب) ولايوجد على وجه الارض من يقبل ان يكون مغلوبا مع اخر مهما كانت درجة قربه او يسمح ان يقال عنه غشيم او مغفل - حتى اذا هو خسر نفسه واعطى غلبا لغيره – المهم حزمت اوراقي واكملت عدتي وشحنت معنوياتي وتذكرت كل ثارات المغدورين من ابناء جنسي الرجال وحاولت اخذ الثار من النساء ممثلات ببنت جنسهن حنان التي كانت ضمن الفريق الذي انا - الكابتن - فيه قبل لحظات من الواقعة التي تخيلتها حامية الوطيس بين الرجل والمرأة .. سرحت بخيالي وتصورت انها مباراة حقيقية تجري في ملعب الشعب وجمهور غفير على مدرجاته وجلست مشجعات حنان من النساء تتقدمهن الهام زكي خابط وفاطمة العراقية وزينب الخفاجي والتشكيلية ايمان الوائلي ود هناء القاضي والقاصة شاديه حامد والاديبة سمرقند وثائرة شمعون وسوسن النجار وقوارير اخريات وربما تنضم لهن زينب بابان ود ميسون الموسوي وفليحة حسن وياسمين الخيام وايناس البدران واخريات ويصرخن باعلى اصواتهن تشجيعا لها هاتفات ( مسكين الرجل واش ورطه اويانه ) و ( هيه هيه خل يرفع الرايه ) وغيرها من الاهازيج في حين يتكوم خلف المرمى البعيد في ( خانه ام الربع ) انصاري من ذوي التيجان البيضاء ومن جلبت لهم المرأة السكري وضغط الدم والتغرب وغيره من الالام اضافة لبياض الشعر مبكرا كالاستاذ سعدي الحجي ورأس الفتنه حمندلي وجبار عوده وخزعل المفرجي وغيرهم وهم مهما كثروا فأنهم قليل امام انصار المرأة او المتضامنين معها .. اما من قلوبهم معي وسيوفهم علي فيقودهم الشاعر الكبير يحي السماوي ويعاونه فاروق طوزو وسامي العامري والسيد الطالقاني وفلاح النور وجواد الحطاب وعامر رمزي وسعدي عبد الكريم وعلي الخباز والسيد الجابري وحليم السماوي وعبد الكريم ياسر وصباح رحيمه ودكتور نجاح وكل المدعين على حسابي انهم انصار المرأة .. المهم مبروك على المرأة انصارها ولنواصل وصف المباراة التي لم تقع بعد .. اعزائي المشاهدين يتوزع على جهتي الملعب شباب الادباء والكتاب والصحفيين مدعين انهم يشجعون اللعبة الحلوة لكن بالحقيقة هم يتمنون خسارتنا نحن ( ذوي التيجان البيضاء ) وبالامس قالها لي القاص الشاب زمن عبد زيد وبالفم المليان طالبا افراغ الساحة منا ليحلو لهم الملعب لكن – دبعدهم – وسنلعب بأسم منتخب الرجال ونفوز ... اعزائي مشاهدي تلفزيون النور يحتل فريق الرجال الملعب من جهة الباب الشرقي في حين تتبختر حنان ممثلة فريق النساء من جهة زيونه على فكرة كان رأي القائمين على المبارة الاتيان بحكم سوداني لكن احداث دار فور ومحاكمة البشير اخافت القائمين على المباراة من زعل الامم المتحدة ومحكمة لاهاي ( وبعدين مارهمت وخلوها الك ياطويل الذراع ) يصفر الحكم ويتقدم راضي المترفي ويقوم بتسديدة قوية على مرمى المرأة تتصدى لها حنان تركي:
· انت امرأة لعوب .؟
· من لايلعب لايعرف حلاوة الفوز ولامرارة الخسارة .
· انتي تكرهين الرجال ؟
· في الماضي خدع امي حواء رجل واخرجها من الجنة .
· اعتقد هي التي خدعت جدي ؟
· هذا اعتراف بأن القيادة للمرأة .
· بأسلحة الاغراء ؟
· المهم تحديد من يقود ومن يتبع .
· لنهدأ اللعب بعد ممارسة جس النبض ونقول : المرأة قارورة لمن عطرها ؟ .
· لناكر الجميل الرجل .
· كيف ؟.
· ألم تكن المرأة اما واختا وزوجة وحبيبة وبنتا وهي في جميع هذه الادوار مانحة للحب .. للحنان .. للامان .. وفي كل الاحوال يتعامل الرجل بفوقية ويمارس سلطة الديكتاتور بأسم الاب .. الاخ .. الحبيب .. الزوج .. الاخ واولها الابن الذي ما ان يشب عن الطوق حتى يجحد الجميل ويتنكر لسهر الليالي والمعاناة والام الوضع والسهر جنب مهده ومع كل هذا الجحود لاتقابل المرأة الرجل الا بعطر القوارير .
· لا الدليل واضح مادمت وضعت الرجل في خانة الديكتاتور فقط ولايعرف غير السلطة .
· ما اختلف عن ذلك هم القلة .
· حمدا لله بين الرجال قلة تعترف بفضلهم امثال حضرتك .
· بسبب عدم وجود اطلاق او تعميم .
· قد يوجد الاطلاق والتعميم بين جنس النساء في التنكر لكل ماقام به الرجل او ضحى به لاجل عيون امرأة سواءا كانت هذه العيون سوداء او ملونة .
· هذا تجني على النساء وقد انسحب .
· ينهي الحكم المباراة ويحسب نصرا تاريخيا للرجال .
· الا ترى انكم معاشر الرجال تسعرون الحروب وتدمرون كل الاشياء الجميلة من اجل تحقيق انتصارات موهومة فتحرقون الاخضر واليابس لتتبختروا على اطلالها كطواويس والامثلة يمتليء بها التاريخ .
· الا توجد حروب سعرتها النساء او قامت بسببهن .؟ .
· حروب النساء ناعمة حتى وان ادت الى تدمير الكون .
· حياة النساء من غير رجال كيف تكون ؟
· مملكة رائعة لكن من دون حياة .
· والحياة مع الرجل .؟
· مملكة رائعة من الجحيم .
· هل هناك حل وسط ؟
· نعم يجب تقليم اظافركم وقص اجنحتكم كل يوم ( حتى ماتسوون وكاحه ).
· احجروا علينا او ارمونا في قعر السجون ولنا بالنبي يوسف –ع- قدوة حسنة ؟ .
· اتعبنا النظام السابق وزيارات السجون والمواجهة وجلب السكائر والاحتياجات الاخرى لكم وانتظار اطلاق سراحكم او اعدامكم .
· ايهما افضل للمرأة .. عازبة .. متزوجة .. مطلقة .. ارملة .. مسترجله .؟.
· لااقولها لكي لاترمي نفسك من الطابق الثالث .
· يقال انك محاورة جيدة .
· خلف كل محاورة صحفي عتيق مغرض .
· وكيف تعدين اسئلتك ؟
· استلمها ضمن الحصة التموينية .
· من وزارة التجارة ؟
· لا من خلف الكواليس .
· وكيف يجيب عليها من تحاورينهم ؟
· وهم نيام غائبين .
· الا ترين ان صراحتك هذه ضارة بك ؟
· اختلطت الخنادق والاوراق وقد نعود للمربع الاول في كل الاحوال .
· لدي بعض الاسئلة التي قد تبدو مزعجة ؟.
· هاتها فقط اختلط الحابل بالنابل .
· عمرك ؟
· احسبه ممتدا على مسارات الدموع والانتظارات وخيانات الرجل وديكتاتوريته .
· هواياتك ؟
· شراء الطماطة والبصل وما يملي معدة ( سي السيد ) بعد العودة من الدوام في الخامسة عصرا .
· طفولتك ؟
· خادمة في بيت الوالد .
· شبابك ؟
· جارية في بيت ( سي السيد ) .
· باقي العمر ؟
· عائمة على ارصفة الطلاق او الترمل او التشتت بين بيوت الابناء او عالة على الاخرين .
· وفي النهاية ؟
· من يرد على تعليقات القراء ؟
· لنتفق .
· كيف ؟
· انا لاارد على النساء مهما كان السبب ولاترد انت على الرجال .
· انا موافق .
· انا موافقة .
· موعدنا مباراة قادمة ؟.
· ربما اعلن اعتزالي مبكرا ؟
· اذن اخذ معك صورة تذكارية .
· حتما سيتذكر المقيم الراحل .
ملاحظة : اتفقنا انا والمبدعة حنان ان ارد انا على تعليقات القوارير وترد هي على تعليقات النحارير . وسنلتزم تماما بأتفاقنا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق